من بيان الحزمة الوطنية - #العراق
مقتدى الصدر الذي نجح بدعم من العاملين في البغدادية في خطف ثورة الشعب والشباب من الطلبة المسالمين وإغتال مطالبهم عندما حول آمالهم إلى يأس واحباط، والبغدادية تصفه بالصدر الثالث وكادوا أن يجعلوا منه إماماً مقدساً كالخميني بأعين العوام وأعين المغفلين، وليعطي المبررات لمليشيات السلطة الحاكمة لإستخدام أبشع وسائل القمع ضد المتظاهرين الذين إصطدموا بنفاقه ونفاق القوة التي ساعدته على خداع المعتصمين